ثقافة و فنون

“مشيتي فيها ” يحصد انتقادات لاذعة

في كل بقاع العالم، عندما يكثر الانتقاد ويعرب المتفرج عن عدم رضاه من المنتوج الذي تقدمه القنوات العمومية، يتم استبداله فورا، بل في بلدان أخرى كتركيا يتم توقيفه قبل انتهاء باقي حلقاته المبرمجة، إلا في المغرب، فالمتلقي المغربي مجبور على مشاهدة برنامج “مشيتي فيها” إلى تاريخ غير محدد.

انتقادات لاذعة للبرنامج، و تصريحات مثيرة للفنانين الذين أكدوا علمهم المسبق بالمقالب، لقطات وثقتها عدسات كاميرات ذات البرنامج تبرز أنه يحاول استغباء المغاربة، لكن مع ذلك فالقناة الثانية تصر على مواصلة عرضه كل سنة.

يتجدد النقاس مع كل موسم رمضاني، حول فائدة هذا البرنامج و وقعه على عقول المواطنين المغاربة، و تساؤلات عديدة تطرح في هذا الصدد أبرزها لما هذا الإصرار على بثه؟ و إلى متى سيظل المسؤولين على القناة يستعملون سياسة الأذن الصماء؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى