
قال مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، الاثنين فاتح مارس الجاري، أن كلمات الملك الحنونة والأبوية، كانت سببا في تراجعه عن استقالته من عضوية الحكومة.
وقال الرميد في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”: ” يشهد الله أني ما قدمت استقالتي من المهمة الحكومية إلى رئيس الحكومة، راجيا رفعها إلى جلالة الملك كما يقضي بذلك دستور المملكة، إلا بعد أن أتعبني المرض، وأضناني العمل، بما يكتنفه من صعوبات وما يشوبه من إكراهات، خاصة وأني أجريت إلى الآن ثلات عمليات جراحية خلال سنتين اثنتين”.