تعيش مدينة تاوريرت، في هذه الأثناء، على وقع إستنفار أمني كبير، بعد إقدام مجموعة من المحتجين على قلب سيارتين تابعتين للأمن بالمدينة.
ووفق مصدر إعلامية، فإن العشرات من الغاضبين حاصروا في البداية الرئيس المنتهية ولايته محمد ناصر الصغير (الاتحاد الدستوري) بأحد أقسام مدرسة بحي 20 غشت لأزيد من 3 ساعات، قبل أن يتحول الأمر إلى غضب إنتهى بقلب سيارتين تابعتين للأمن.